The Fact About إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة That No One Is Suggesting



وعادةً ما يركز مسؤول الموارد البشرية أو الموظف الذي يجري لك المقابلة الشخصية عن بعد على تقييمك في عدة نقاط، بعضها مرتبط بتفاصيل الوظيفة، والبعض الآخر مرتبط بالمهارات الشخصية ومهارات التواصل ومهارات استخدام الحاسوب، والبرامج المختلفة التي تُعدّ جزءًا أساسيًا من تأهيلك للعمل عن بعد؛ لضمان جاهزيتك للبدء في العمل عن بعد.

اعتمد تقنية فصل الوقت في فترات صغيرة تمكنك من التركيز الكامل على المهمة المطلوبة.

لتنظيم الوقت بشكل فعال، من الضروري التخلص من العادات التي تستهلك وقتًا دون فائدة. بعض النصائح لتجنب العادات السيئة تشمل:

ويُعدّ تنويع المهارات الخاصة بك واكتساب مهارات جديدة وتطويرها طريقة مضمونة لزيادة الدخل وتحقيق النجاح المهني والمالي، خاصة مع هذا الاقتصاد المتغير على مستوى العالم.

استخدم تطبيقات الهواتف الذكية المفيدة لتوفير المعلومات والمهمات اللازمة أثناء الانتقال، مثل تطبيق الملاحة أو تطبيق تذكير المهام.

وهي مواقع إلكترونية متخصصة في التوظيف، بحيث تعرض لك الوظائف وفرص العمل المتاحة، ومن ضمنها فرص العمل عن بعد، بحيث يمكنك التقديم مباشرة على هذه الفرص، والتواصل مباشرةً مع الشركة التي تطلب موظفين، ثم تعاود الشركة التواصل معك ما أن تمر بمراحل التنقية التي تجريها لاختيار الموظفين.

قد يكون الأمر صعبًا عندما تستقر في وظيفة جديدة وتتكيف مع مسؤولياتك الجديدة. ولذلك قم بإنشاء قائمة يومية للمهام أو الأهداف، حيث سيؤدي تقسيم مهامك إلى جعلها تبدو أكثر قابليّة للتنفيذ وسيبقيك منظمًا، كما أنه يساعدك على أن تكون أكثر إنتاجيّة وكفاءة.

قم بتدوين جميع الوظائف التي تقدمت لها والنتائج التي نون حصلت عليها.

تحديد الأولويات يساعدك على التركيز على المهام الأكثر أهمية ويساعدك في إدارة وقتك بطريقة فعالة.

فإذا كان لديك موظف واحد أو عدة موظفين يعانون من الإجهاد، فعليك النظر في تخفيف عبء العمل عليهم. تحتاج أيضًا إلى التأكد من أنهم يأخذون فترات راحة منتظمة وأنك قد خلقت لهم بيئة عمل سعيدة وصحية.

استعد لهذه المواقف وفكر في خطة بديلة لا تعطل سير العمل؛ حتى تتغلب على المشكلة التي تواجهها، وفكر في حلول إبداعية للمشكلات التي تتعرض لها وتكيّف مع المواقف المختلفة، ولا تجعلها تؤثر سلبًا على روحك المعنوية؛ لكي لا تنعكس سلبًا على جودة عملك.

فالإدارة الجيدة للوقت تبدأ من تحديد أولوياتك، واختصار الوقت المطلوب، والتركيز على المهمة، ويمكنك القيام بذلك من خلال إعطاء الأولوية لثلاثة نشاطات فقط لتركِّز عليها كل يوم؛ إذ يضمن لك تركيز الوقت والطاقة، إنفاقَ وقتك على تحقيق نتائج أفضل، كما أنَّ التركيز على عددٍ محدودٍ من النشاطات يُنشِئ فرصةً أكبر للإنجاز كل يوم، بدلاً من شعورك بالانشغال الدائم، لكن دون إنتاجية، فالتقدُّم والإنجاز يُنشِئان مزيداً من الشعور بالتحفير ويعطيان دافعاً للأمام.

ويمكن أن تستعين بالتطبيقات المصممة لزيادة الإنتاجية وتتبع الوقت لتنظيم وقتك وإدارته بكفاءة، وحدد أوقاتًا معينة من اليوم لتخصيصها كساعات تركيز، بحيث تعمل على مهمة واحدة في كل مرة حتى تنتهي منها تمامًا، ولا تسمح لنفسك بالانحراف عن الهدف وابتعد عن أي مشتتات خلال هذا الوقت.

تطوير القدرات الشخصية والمهارات الخاصة بك هو جزء مهم من زيادة إنتاجيتك في العمل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *